تسألت نفسى كثيرا....... الى اين؟
لا اعلم الى اين ........ لا ارى اى طريق
انظر الى طريقى اجده مظلم .....ظلامه شديد السواد
امشى بخطوات بطيئه ..... امشى واتسأل الى اين انا ماضيه
لا ارى معالم طريقى ...... ولا استطيع ان ارجع بخطواتى للوراء
فطريق الحياه نمضى فيه ولا نستطيع ان نعود لبدايته
ما اجمل بداية طريق الحياه ..... كنت صغيره لا اخاف من طريقى
كنت فى بداية طريقى سعيده مبتسمه الوجه...... كنت صغيره لا اعرف غدر البشر
كان طريقى جميل ...... كله امال وطموح
اما الان ..... اصبح الطريق مظلم ..... اصبحت اخاف من طريقى فالطريق ليس له معالم واضحه
اه من طريق الحياه ......فالخطوات فيه ترفعنا الى عنان السماء وتسقطنا دون رحمه
ليتك ايها الطريق تنتهى ...... فلم اعد استطيع المضى فيك
تعبت ايها الطريق ....فخطواتى كلها كانت نهايتها الفشل
انتهى ايها الطريق .....فظلامك اعمى عينى
انتهى ايها الطريق ....فأنا لم أعد اعرف الى اين ذاهبه
لا اعلم الى اين ........ لا ارى اى طريق
انظر الى طريقى اجده مظلم .....ظلامه شديد السواد
امشى بخطوات بطيئه ..... امشى واتسأل الى اين انا ماضيه
لا ارى معالم طريقى ...... ولا استطيع ان ارجع بخطواتى للوراء
فطريق الحياه نمضى فيه ولا نستطيع ان نعود لبدايته
ما اجمل بداية طريق الحياه ..... كنت صغيره لا اخاف من طريقى
كنت فى بداية طريقى سعيده مبتسمه الوجه...... كنت صغيره لا اعرف غدر البشر
كان طريقى جميل ...... كله امال وطموح
اما الان ..... اصبح الطريق مظلم ..... اصبحت اخاف من طريقى فالطريق ليس له معالم واضحه
اه من طريق الحياه ......فالخطوات فيه ترفعنا الى عنان السماء وتسقطنا دون رحمه
ليتك ايها الطريق تنتهى ...... فلم اعد استطيع المضى فيك
تعبت ايها الطريق ....فخطواتى كلها كانت نهايتها الفشل
انتهى ايها الطريق .....فظلامك اعمى عينى
انتهى ايها الطريق ....فأنا لم أعد اعرف الى اين ذاهبه
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق